1. العصرالفرعوني : مصادره الآثار كالمعابد والأهرام والمسلات والمقابر والتماثيل والتحف الفنية المختلفة ، وبعض أوراق البردي التي تشمل نصوصاً باللغة المصرية القديمة.
2. العصوراليونانية والرومانية والبيزنطية: مصادره الآثار كالمعابد والتماثيل والتحف الفنية ، وبعض أوراق البردي التي تشمل نصوصاً باللغة القبطية أو اليونانية ، وبعض الكتب التي ألفها مؤرخون ورحَّالة باللغات اليونانية أو اللاتينية، وبعض الكتب والنصوص القبطية التي تؤرخ لنشأة الكنيسة القبطية في مصر، وكذلك بعض الصور التي رسمت في تلك الفترة في موضوعات مختلفة.
3. العصرالإسلامي: مصادره الآثار كالمساجد والوكائل والأسبلة والخانات والقلاع والحصون والأسوار، وكتب المؤرخين والرحالة الذين عاصروا أحداث ذلك العصر ودونوا مشاهداتهم وانطباعاتهم مثل ابن عبد الحكم وابن خلدون والمقريزي وغيرهم ، وبعض البرديات التي تخلفت عن ذلك العصر والتي تشمل عقود بيع وشراء وحجج زواج وطلاق ووقف وغير ذلك من التصرفات القانونية إلى جانب خطابات شخصية ومراسلات رسمية. وتضم دار الوثائق القومية بعض الوثائق التي ترجع إلى العصر الإسلامي خاصة الدولة الفاطمية والدولة الأيوبية والدولة المملوكية ومجموعة الوثائق التي تمتلكها الدار والتي تخص هذا العصر هي أقدم مجموعة وثائق بدار الوثائق القومية وتعرف باسم "حجج الأمراء والسلاطين" وقد اعتبرتها اليونسكو من ضمن التراث الإنساني الواجب الحفاظ عليه.
4. العصرالعثماني: (1517 – 1798) مصادره الآثار المختلفة كالمساجد والوكائل والأسبلة والدور والقصور، بالإضافة إلى كتب المؤرخين المعاصرين كابن إياس والإسحاقي وأحمد شلبي عبد الغني والجبرتي، ولكن هذا العصر هو أول العصور التي يمكن الاعتماد على الوثائق كمصدر أساسي في التأريخ لها حيث تضم دار الوثائق كميات ضخمة من الوثائق التي ترجع إلى ذلك العصر أهمها سجلات المحاكم الشرعية وديوان الروزنامة وسجلات الالتزام والتواريع (المساحة).
5. الحملة الفرنسية :وأهم مصادرها كتب المؤرخين مثل الجبرتي ونقولا الترك، وكتاب وصف مصر. وكذلك سجلات المحاكم الشرعية، والدوريات التي كانت تطبع في مطبعة المحملة بالفرنسية والعربية، وكذلك الوثائق الفرنسية المحفوظة في الأرشيف الفرنسي والتي تحتفظ دار الوثائق بنسخ مصورة منها.
6. القرن التاسع عشر: بداية من هذا القرن تصبح الوثائق هي المصدر الأول وأحياناً الوحيد لكتابة تاريخ مصر، حيث تمتلك دار الوثائق كميات كبيرة من الوثائق التي ترجع إلى القرن التاسع عشر ؛ لأنه تميز بنشأة عدد كبير من الدواوين والنظارات التي خلفت كميات كبيرة من الوثائق والتي حفظت بدورها في الدفترخانة المصرية ثم انتقلت بعد ذلك إلى دار الوثائق القومية، وتغطي الوثائق تاريخ محمد علي (1805 – 1848)، وعباس الأول (1848 – 1854) ، وسعيد باشا (1854 – 1863) ، والخديو إسماعيل (1863 – 1879) والخديو توفيق والثورة العرابية (1879 – 1882) وتمتلك دار الوثائق أعداد هائلة من السجلات والوثائق المفردة التي ترجع إلى تلك الفترة منها : أرشيف ديوان المعية السنية، وديوان الخديو، وديوان المدارس، وديوان المالية، ومجلس الأحكام ومجالس الأقاليم...، وغيرها.
7. القرن العشرين: وتضم فترة الاحتلال البريطاني التي تبدأ من أواخر القرن التاسع عشر خلال بقية حكم الخديو توفيق (1882 – 1891) والخديو عباس حلمي الثاني (1891 – 1914) ثم فترة الحرب العالمية الأولى خلال حكم السلطان حسين كامل (1914 – 1917) ثم فترة حكم السلطان فؤاد 1917- 1922) بما في ذلك ثورة 1919 ، ثم فترة المملكة المصرية تحت حكم فؤاد الأول وفاروق الأول ، ثم ثورة يوليو وفترة الجمهورية. ويتميز هذا القرن بتنوع مصادره من لصحف ودوريات مصرية ، بالإضافة إلى الوثائق البريطانية والأمريكية . أما الوثائق المصرية الخاصة بتاريخ القرن العشرين فمنها وثائق مجلس النظار، ووثائق وزارة الخارجية، ووثائق عابدين. بالإضافة إلى كثير من الوحدات الأرشيفية لفترة ما بعد ثورة يوليو 1952.
2. العصوراليونانية والرومانية والبيزنطية: مصادره الآثار كالمعابد والتماثيل والتحف الفنية ، وبعض أوراق البردي التي تشمل نصوصاً باللغة القبطية أو اليونانية ، وبعض الكتب التي ألفها مؤرخون ورحَّالة باللغات اليونانية أو اللاتينية، وبعض الكتب والنصوص القبطية التي تؤرخ لنشأة الكنيسة القبطية في مصر، وكذلك بعض الصور التي رسمت في تلك الفترة في موضوعات مختلفة.
3. العصرالإسلامي: مصادره الآثار كالمساجد والوكائل والأسبلة والخانات والقلاع والحصون والأسوار، وكتب المؤرخين والرحالة الذين عاصروا أحداث ذلك العصر ودونوا مشاهداتهم وانطباعاتهم مثل ابن عبد الحكم وابن خلدون والمقريزي وغيرهم ، وبعض البرديات التي تخلفت عن ذلك العصر والتي تشمل عقود بيع وشراء وحجج زواج وطلاق ووقف وغير ذلك من التصرفات القانونية إلى جانب خطابات شخصية ومراسلات رسمية. وتضم دار الوثائق القومية بعض الوثائق التي ترجع إلى العصر الإسلامي خاصة الدولة الفاطمية والدولة الأيوبية والدولة المملوكية ومجموعة الوثائق التي تمتلكها الدار والتي تخص هذا العصر هي أقدم مجموعة وثائق بدار الوثائق القومية وتعرف باسم "حجج الأمراء والسلاطين" وقد اعتبرتها اليونسكو من ضمن التراث الإنساني الواجب الحفاظ عليه.
4. العصرالعثماني: (1517 – 1798) مصادره الآثار المختلفة كالمساجد والوكائل والأسبلة والدور والقصور، بالإضافة إلى كتب المؤرخين المعاصرين كابن إياس والإسحاقي وأحمد شلبي عبد الغني والجبرتي، ولكن هذا العصر هو أول العصور التي يمكن الاعتماد على الوثائق كمصدر أساسي في التأريخ لها حيث تضم دار الوثائق كميات ضخمة من الوثائق التي ترجع إلى ذلك العصر أهمها سجلات المحاكم الشرعية وديوان الروزنامة وسجلات الالتزام والتواريع (المساحة).
5. الحملة الفرنسية :وأهم مصادرها كتب المؤرخين مثل الجبرتي ونقولا الترك، وكتاب وصف مصر. وكذلك سجلات المحاكم الشرعية، والدوريات التي كانت تطبع في مطبعة المحملة بالفرنسية والعربية، وكذلك الوثائق الفرنسية المحفوظة في الأرشيف الفرنسي والتي تحتفظ دار الوثائق بنسخ مصورة منها.
6. القرن التاسع عشر: بداية من هذا القرن تصبح الوثائق هي المصدر الأول وأحياناً الوحيد لكتابة تاريخ مصر، حيث تمتلك دار الوثائق كميات كبيرة من الوثائق التي ترجع إلى القرن التاسع عشر ؛ لأنه تميز بنشأة عدد كبير من الدواوين والنظارات التي خلفت كميات كبيرة من الوثائق والتي حفظت بدورها في الدفترخانة المصرية ثم انتقلت بعد ذلك إلى دار الوثائق القومية، وتغطي الوثائق تاريخ محمد علي (1805 – 1848)، وعباس الأول (1848 – 1854) ، وسعيد باشا (1854 – 1863) ، والخديو إسماعيل (1863 – 1879) والخديو توفيق والثورة العرابية (1879 – 1882) وتمتلك دار الوثائق أعداد هائلة من السجلات والوثائق المفردة التي ترجع إلى تلك الفترة منها : أرشيف ديوان المعية السنية، وديوان الخديو، وديوان المدارس، وديوان المالية، ومجلس الأحكام ومجالس الأقاليم...، وغيرها.
7. القرن العشرين: وتضم فترة الاحتلال البريطاني التي تبدأ من أواخر القرن التاسع عشر خلال بقية حكم الخديو توفيق (1882 – 1891) والخديو عباس حلمي الثاني (1891 – 1914) ثم فترة الحرب العالمية الأولى خلال حكم السلطان حسين كامل (1914 – 1917) ثم فترة حكم السلطان فؤاد 1917- 1922) بما في ذلك ثورة 1919 ، ثم فترة المملكة المصرية تحت حكم فؤاد الأول وفاروق الأول ، ثم ثورة يوليو وفترة الجمهورية. ويتميز هذا القرن بتنوع مصادره من لصحف ودوريات مصرية ، بالإضافة إلى الوثائق البريطانية والأمريكية . أما الوثائق المصرية الخاصة بتاريخ القرن العشرين فمنها وثائق مجلس النظار، ووثائق وزارة الخارجية، ووثائق عابدين. بالإضافة إلى كثير من الوحدات الأرشيفية لفترة ما بعد ثورة يوليو 1952.