لشيريــــــــــــــــن حسيـــــــــــــــــــن
ماذا تفعل دمرت كل قواها وشلت عن التفكير في الخلاص
عبث خيالها بها لكي ينسج لها حياةاخير مما تعيش
حتى لو كانت بها الام وعجزت ايضا ان تحياها
فماذا تفعل كى تعيش "في زمن كبلت فيه الانفاس
حرم الانسان من كل شئ حتى الشهيق
فى وسط الدنيا لم تعد مألوفه كما امست
غيرت جلدهاوكسوتها
واصبحنا عاجزين عن مواكبتها
ارتطم الشباب بها لتلونهم أو تتوههم
فأين نحن اليوم من أمس لاهين أم موقيدين
كل شئ تبدل من حولنا أين الحنان والجمال
أين الروابط التى كانت متأصله فى مجتمعنا
فهل تشوه كل شئ ليسود اللاشئ
عجبت لك يازمن همشت فيك القيم وتداعت عليك الحروب
وتسارع فيك البشر
وأختيل الضمير وقمعت الرحمه
وأصبح المجتمع حيوان عقيم واللغه السائده هى السيطره
أصبحنا غابه القوى يفترس الضعيف بشر تفترس بشر
وأنتى أيتها النفس تائهه لا تدرى ما المصير ولا أين الخلاص
فأين الخلاص؟!
اين تموتين واين الموت ابحثي عنه حتى لو بحثتى لن تجديه
فان من يفترس يحطم ويترك الروح لاهيه لا مصير لها
فهل ترضخ للموت
وان رضخت له فهل سيأتى أم سيظل شبح الموت يطوف حولنا
فى كل ثانيه نحيا بها حتى لو اعتزلنا الحياه فى منامنا.
فأهلا بك أيها الموت لنفس لازالت عاجزة عن الرحيل
ماذا تفعل دمرت كل قواها وشلت عن التفكير في الخلاص
عبث خيالها بها لكي ينسج لها حياةاخير مما تعيش
حتى لو كانت بها الام وعجزت ايضا ان تحياها
فماذا تفعل كى تعيش "في زمن كبلت فيه الانفاس
حرم الانسان من كل شئ حتى الشهيق
فى وسط الدنيا لم تعد مألوفه كما امست
غيرت جلدهاوكسوتها
واصبحنا عاجزين عن مواكبتها
ارتطم الشباب بها لتلونهم أو تتوههم
فأين نحن اليوم من أمس لاهين أم موقيدين
كل شئ تبدل من حولنا أين الحنان والجمال
أين الروابط التى كانت متأصله فى مجتمعنا
فهل تشوه كل شئ ليسود اللاشئ
عجبت لك يازمن همشت فيك القيم وتداعت عليك الحروب
وتسارع فيك البشر
وأختيل الضمير وقمعت الرحمه
وأصبح المجتمع حيوان عقيم واللغه السائده هى السيطره
أصبحنا غابه القوى يفترس الضعيف بشر تفترس بشر
وأنتى أيتها النفس تائهه لا تدرى ما المصير ولا أين الخلاص
فأين الخلاص؟!
اين تموتين واين الموت ابحثي عنه حتى لو بحثتى لن تجديه
فان من يفترس يحطم ويترك الروح لاهيه لا مصير لها
فهل ترضخ للموت
وان رضخت له فهل سيأتى أم سيظل شبح الموت يطوف حولنا
فى كل ثانيه نحيا بها حتى لو اعتزلنا الحياه فى منامنا.
فأهلا بك أيها الموت لنفس لازالت عاجزة عن الرحيل